• مواضيع مختارة

    والسماء رفعها ووضع الميزان ألا تطغوا في الميزان وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان .

  • مواضيع مختارة

    ‫الماء الساخن يتبخر في كندا بسبب برودة الجو القارس‬‎

  • موضوع

    هل هذا "آيفون 6" الثلاثي الأبعاد؟

  • موضوع

    الهلالاب يرفضون طيران المريخ


  • لقد خلق الله سبحانه وتعالى النهار للعمل والكد، والليل للنوم والسكون، حيث يقول الحق تبارك وتعالى فى كتابه العزيز (وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا) ففي النهار يصرِّف الجسم طاقاته، ليعوض في الليل ما صرفه منها. ومن المؤكد أن ظاهرة النوم في النهار والسهر في الليل والتي يلجأ إليها كثير من الناس ,وخاصة خلال شهر رمضان المعظم لهى بالفعل ظاهرة سيئة ومزعجة جداً ويترتب عليها كثير من الأضرار الصحية والاجتماعية وقبلها الدينية. وتتعدد أسباب السهر، ولعل أهونها وأيسرها علاجًا الأسباب الفسيولوجية الناتجة عن خلل في إفراز هرمون الميلاتونين (Melatonin Hormone)والذي يفرز من المخ فى منطقة محدده تعرف ب(pineal Body), حيث يزداد إفرازه ليلاً ويصل إلى أدنى مستواه نهارا. ويعتبر الميلاتونين هو المايسترو فهو يؤثر تأثيرًا مباشرًا في عملية النوم يحدد متى ننام ومتى نستيقظ ، كما انه مرتبط بتنظيم بعض الهرمونات الهامه فى جسم الإنسان مثل الإستروجين , البروجستيرون والتستيرون وغيرها , إضافة إلى تأثيره الفعال كمضاد للأكسده (Anti-oxidant) وبذلك يقى من أمراض كثيره مثل السرطان وذلك حسب الدراسات العلمية الحديثة التي أشارت إلى ذلك. ومن أسباب ظاهرة السهر ليلا والنوم نهارا عدم استشعار قيمة الوقت وأهميته لدى بعض الناس إضافة إلى وجود الكثير من أدوات اللهو سواء في البيت أوغيره مما يشجع على السهر. ومما لاشك فيه أن عدم أخذ القسط الكافي من النوم قد يؤدي بدوره إلى عواقب وخيمة تتمثل فى ظهور أعراض لأمراض عديده مثل : الصداع – التعب لأقل مجهود – الغثيان – احمرار العينين – القلق و التوتر العصبي – ضعف الذاكرة والتركيز – سرعة الغضب إضافة إلى حدوث آلام بالعضلات. وتتلخص الأضرارالصحية للسهر فيما يلي: – تقليل الكفاءة العضلية للجسم وقد ثبت ذلك من خلال التجارب التي أجراها بعض علماء التربية البدنية. – حدوث خلل في جهاز المناعة مما يجعل الجسم فريسة سهله للعديد من الأمراض لأن هذا الجهاز مبرمج على ساعات اليقظة و النوم التي يحتاجها الإنسان، وعند حدوث تغيير في هذه الدورة اليومية يصاب جهاز المناعة بالتشويش والإضطراب. – حدوث الأرق و انعدام النوم, فإن امتد الأرق لفترات طويله تنحط قوى الإنسان، ويتوقف عقله عن الإنتاج، ويسيطر عليه التشاؤم والميل إلى الوحدة؛ فيكره نفسه ثم يكره الحياة، لأن الجسم يحتاج إلى نوم هادئ وطويل، حتى يتمكن من التخلص من السموم والمواد التي تراكمت فيه نتيجة للأعمال الحيوية. – التشوّهات القوامية نتيجة الجلوس لفترات طويلة أمام التليفزيون أوغيره وخاصة إذا كان الجلوس بطريقة غير صحيحة حيث يصاب العمود الفقري بأضرار جسيمه. – زيادة معدل الوفيات حيث يكون الشخص عرضة للموت المفاجئ , كما تشير دراسة طبية إلى أن الأشخاص الذين لا ينامون بالقدر الكافي تزيد لديهم احتمالات الوفاة بسبب أمراض القلب بأكثر من ضعفين.

    احذر من السهر ليلا والنوم نهارا

    بتاريخ:   12:06 ص  |  صحتي  |  واصل القراءة »


    لقد خلق الله سبحانه وتعالى النهار للعمل والكد، والليل للنوم والسكون، حيث يقول الحق تبارك وتعالى فى كتابه العزيز (وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا) ففي النهار يصرِّف الجسم طاقاته، ليعوض في الليل ما صرفه منها. ومن المؤكد أن ظاهرة النوم في النهار والسهر في الليل والتي يلجأ إليها كثير من الناس ,وخاصة خلال شهر رمضان المعظم لهى بالفعل ظاهرة سيئة ومزعجة جداً ويترتب عليها كثير من الأضرار الصحية والاجتماعية وقبلها الدينية. وتتعدد أسباب السهر، ولعل أهونها وأيسرها علاجًا الأسباب الفسيولوجية الناتجة عن خلل في إفراز هرمون الميلاتونين (Melatonin Hormone)والذي يفرز من المخ فى منطقة محدده تعرف ب(pineal Body), حيث يزداد إفرازه ليلاً ويصل إلى أدنى مستواه نهارا. ويعتبر الميلاتونين هو المايسترو فهو يؤثر تأثيرًا مباشرًا في عملية النوم يحدد متى ننام ومتى نستيقظ ، كما انه مرتبط بتنظيم بعض الهرمونات الهامه فى جسم الإنسان مثل الإستروجين , البروجستيرون والتستيرون وغيرها , إضافة إلى تأثيره الفعال كمضاد للأكسده (Anti-oxidant) وبذلك يقى من أمراض كثيره مثل السرطان وذلك حسب الدراسات العلمية الحديثة التي أشارت إلى ذلك. ومن أسباب ظاهرة السهر ليلا والنوم نهارا عدم استشعار قيمة الوقت وأهميته لدى بعض الناس إضافة إلى وجود الكثير من أدوات اللهو سواء في البيت أوغيره مما يشجع على السهر. ومما لاشك فيه أن عدم أخذ القسط الكافي من النوم قد يؤدي بدوره إلى عواقب وخيمة تتمثل فى ظهور أعراض لأمراض عديده مثل : الصداع – التعب لأقل مجهود – الغثيان – احمرار العينين – القلق و التوتر العصبي – ضعف الذاكرة والتركيز – سرعة الغضب إضافة إلى حدوث آلام بالعضلات. وتتلخص الأضرارالصحية للسهر فيما يلي: – تقليل الكفاءة العضلية للجسم وقد ثبت ذلك من خلال التجارب التي أجراها بعض علماء التربية البدنية. – حدوث خلل في جهاز المناعة مما يجعل الجسم فريسة سهله للعديد من الأمراض لأن هذا الجهاز مبرمج على ساعات اليقظة و النوم التي يحتاجها الإنسان، وعند حدوث تغيير في هذه الدورة اليومية يصاب جهاز المناعة بالتشويش والإضطراب. – حدوث الأرق و انعدام النوم, فإن امتد الأرق لفترات طويله تنحط قوى الإنسان، ويتوقف عقله عن الإنتاج، ويسيطر عليه التشاؤم والميل إلى الوحدة؛ فيكره نفسه ثم يكره الحياة، لأن الجسم يحتاج إلى نوم هادئ وطويل، حتى يتمكن من التخلص من السموم والمواد التي تراكمت فيه نتيجة للأعمال الحيوية. – التشوّهات القوامية نتيجة الجلوس لفترات طويلة أمام التليفزيون أوغيره وخاصة إذا كان الجلوس بطريقة غير صحيحة حيث يصاب العمود الفقري بأضرار جسيمه. – زيادة معدل الوفيات حيث يكون الشخص عرضة للموت المفاجئ , كما تشير دراسة طبية إلى أن الأشخاص الذين لا ينامون بالقدر الكافي تزيد لديهم احتمالات الوفاة بسبب أمراض القلب بأكثر من ضعفين.

    تعريف الاكتئاب

    الاكتئاب
    هل سبق أن حاولت الاكل عند شعورك بالعطش؟
    ربما يبدو هذا كسؤال غريب و لكنه مماثل تماما لما يفعله بعض الناس عند محاولتهم التغلب على الاكتئاب. حينما يرسل لك جسمك رساله عن طريق أن يجعلك تشعر بالعطش فذلك معناه انه مهما اكلت فأن شعورك بالعطش لن يذهب.الاكتئاب فى كثير من الاحيان يكون رساله أيضا, رساله من عقلك الباطن يقول لك فيها ان حياتك لن يكون لها طعم او معنى حتى تحضر لى ما اريد. رساله يقول لك فيها انه لن يتركك تستمتع بالحياه حتى تجلب له ما يحتاجه.

    الرساله

    هب ان شخص اصابه الاكتئاب بسبب عدم رضائه عن وظيفته, هل تظن ان سفره لعطله لعده أيام او فعل شىء جديد سيجعله سعيدا؟ ربما ينفع هذا لبضع ساعات و لاكن ما دادت المشكله الرئيسيه هناك فأن الاكتئاب سيكون هناك هو أيضا. فى هذه الحاله الشىء الصحيح الذى يجب عليه فعله هو البحث عن وظيفه أخرى او كتابه الخطوات التى سيتبعها لحل مشاكله.
    أنا اعلم أنه لا يمكن حل المشاكل الكبيره بهذه السهوله و لكن الشىء الجيد فى عقلك الباطن هو أنه يسحب المشاعر السيئه عند ملاحظته انك بدأت فى التصرف, ففى النهايه الاكتئاب هنا لم يكن الا رساله تحفزك للتحرك فى طريق معين, فما ان تبدأ فى التحرك فيه يفهم عقلك الباطن أنك وعيت الرساله و لذا فهو يسحبها.

    هل أنت مكتئب؟

    هل أنت مكتئب؟
    و اذا كانت اجابتك بنعم فهل تعرف لماذا تشعر بالاكتئاب؟
    و أذا كنت تعرف السبب فهل تحاول علاج المشكله ام انك تفعل أشياء اخرى حتى تنسيك ذلك الشعور؟
    اذا شعرت بالاكتئاب فاعلم انها ربما تكون رساله من عقلك الباطن, حاول فهمها جيدا ثم ابدا فى التحرك حتى يفهم عقلك الباطن انك استوعبت الرساله. أفعل ما فى وسعك لحل المشكله او حتى فى البدء فى الحل, فهذا كافى لجعلك تشعر بتحسن.

    بعض المشاكل ليس لها حل

    ماذا اذا كانت المشكله ليس لها حل. ماذا اذا كنت فقدت شخص عزيز مثلا؟ كيف يمكنك علاج الموقف فى هذه الحاله؟
    يجب عليك أن تعرف ان عقلك الباطن يريد منك حلا او يريدك أن تتقبل الموقف, فان تقبلته و رضيت به فذلك يعتبر حلا بالنسبه لعقلك الباطن. اى أنك لا يجب عليك حل كل المشاكل و انما يمكنك محاوله تقبل ما لا يمكن حله.
    أنا لا اقول ان سبب كل حالات الاكتئاب هو مشاكل الحياه و لكن فى كثير من الاحيان يكون هذا هو السبب. افحص حياتك بعنايه و حاول معرفه السبب الرئيسى لاكتئابك و ان عرفته فحاول علاجه و ان لم تستطع فحاول تقبله و ذلك كفيل ان يذهب عنك الاكتئاب.

    الاكتئاب

    تعريف الاكتئاب

    الاكتئاب
    هل سبق أن حاولت الاكل عند شعورك بالعطش؟
    ربما يبدو هذا كسؤال غريب و لكنه مماثل تماما لما يفعله بعض الناس عند محاولتهم التغلب على الاكتئاب. حينما يرسل لك جسمك رساله عن طريق أن يجعلك تشعر بالعطش فذلك معناه انه مهما اكلت فأن شعورك بالعطش لن يذهب.الاكتئاب فى كثير من الاحيان يكون رساله أيضا, رساله من عقلك الباطن يقول لك فيها ان حياتك لن يكون لها طعم او معنى حتى تحضر لى ما اريد. رساله يقول لك فيها انه لن يتركك تستمتع بالحياه حتى تجلب له ما يحتاجه.

    الرساله

    هب ان شخص اصابه الاكتئاب بسبب عدم رضائه عن وظيفته, هل تظن ان سفره لعطله لعده أيام او فعل شىء جديد سيجعله سعيدا؟ ربما ينفع هذا لبضع ساعات و لاكن ما دادت المشكله الرئيسيه هناك فأن الاكتئاب سيكون هناك هو أيضا. فى هذه الحاله الشىء الصحيح الذى يجب عليه فعله هو البحث عن وظيفه أخرى او كتابه الخطوات التى سيتبعها لحل مشاكله.
    أنا اعلم أنه لا يمكن حل المشاكل الكبيره بهذه السهوله و لكن الشىء الجيد فى عقلك الباطن هو أنه يسحب المشاعر السيئه عند ملاحظته انك بدأت فى التصرف, ففى النهايه الاكتئاب هنا لم يكن الا رساله تحفزك للتحرك فى طريق معين, فما ان تبدأ فى التحرك فيه يفهم عقلك الباطن أنك وعيت الرساله و لذا فهو يسحبها.

    هل أنت مكتئب؟

    هل أنت مكتئب؟
    و اذا كانت اجابتك بنعم فهل تعرف لماذا تشعر بالاكتئاب؟
    و أذا كنت تعرف السبب فهل تحاول علاج المشكله ام انك تفعل أشياء اخرى حتى تنسيك ذلك الشعور؟
    اذا شعرت بالاكتئاب فاعلم انها ربما تكون رساله من عقلك الباطن, حاول فهمها جيدا ثم ابدا فى التحرك حتى يفهم عقلك الباطن انك استوعبت الرساله. أفعل ما فى وسعك لحل المشكله او حتى فى البدء فى الحل, فهذا كافى لجعلك تشعر بتحسن.

    بعض المشاكل ليس لها حل

    ماذا اذا كانت المشكله ليس لها حل. ماذا اذا كنت فقدت شخص عزيز مثلا؟ كيف يمكنك علاج الموقف فى هذه الحاله؟
    يجب عليك أن تعرف ان عقلك الباطن يريد منك حلا او يريدك أن تتقبل الموقف, فان تقبلته و رضيت به فذلك يعتبر حلا بالنسبه لعقلك الباطن. اى أنك لا يجب عليك حل كل المشاكل و انما يمكنك محاوله تقبل ما لا يمكن حله.
    أنا لا اقول ان سبب كل حالات الاكتئاب هو مشاكل الحياه و لكن فى كثير من الاحيان يكون هذا هو السبب. افحص حياتك بعنايه و حاول معرفه السبب الرئيسى لاكتئابك و ان عرفته فحاول علاجه و ان لم تستطع فحاول تقبله و ذلك كفيل ان يذهب عنك الاكتئاب.

    المطبخ

    الصحة والرشاقة

    الدولي

    الحدث

    الوطني

    © 2013 كوكتيل . تصميم من Bloggertheme9
    قوالب بلوجر . تدعمه Blogger .
    back to top