الاعلامى الساخر باسم يوسف دائما ما يثير بعد كل حلقه من حلقاته ضجه كبيره
حيث انه يقوم بالسخريه من عدد من النجوم والاعلاميين فى كل الحلقه .
فى الحلقتين السابقتين سخر باسم يوسف من الممثله اثار الحكيم وايضا من ترشح المشير عبدالفتاح السيسى للرئاسه
واجرت احد الصحف حوارا صحفيا مع اثار الحكيم وقالت انها معجبه بباسم يوسف لكنه قد يفقد قدرته فى جزء من الحلقه وقد يخسر بعض من جمهوره بسبب ذلك
وقالت باسم يوسف بشكل عام هو مبدع مثل باقى زمايله لكنه لا يحافظ دائما على ابداعه
اقرأحوار اثار الحكيم وماذا قالت على باسم يوسف
عند سؤالها ما رائيك فى باسم يوسف وبرنامجه ؟
اجابت بالطبع باسم يوسف موهوب جدا ومبدع، ولكنه مثل أى فنان آخر له جمهور يحبه ومعجبون به مثلى أنا آثار الحكيم لى جمهور يحبنى ومعجب بجميع أعمالى، ولكن يأتى مسلسل عادى أو سطحى فيغضب الجمهور منى، لأن العمل لم يكن على نفس مستوى الأعمال الأخرى التى اعتاد عليها".
وتتابع: "وإذا نظرنا إلى باسم يوسف أو ما يقدمه فهو نفس الموقف، بمعنى إنه يقوم بأداء رائع فى الحلقة، ولكن يخفق فى جزء منها، بالتأكيد هذا لا يلغى موهبته أو ينفى إعجاب الجمهور به فالجمهور أيضا يريد من الممثل فى هذا الوقت أن يعود لنفس المستوى، وأن يقدم له ما يمتعه ويشبع رغباته".
وعند سؤالها ما ردك على ما قاله باسم يوسف عن آثار الحكيم؟
كما قلت مسبقا إنه أحيانا يخفق فى تقديم جزء من البرنامج، ولكن هذا لا يتعارض مع كونه مبدع وموهوب ودمه خفيف وذكى وقارئ، ولكن لا يوفق فى تقديم جزء، فمثلا فى حلقة هذا الأسبوع أغلبها كانت عن المشير السيسى طوال الحلقة السيسى، وكأنه يمثل له عقدة أو لم يصدق أن هناك الكثير من المصريين يحبونه".
فى الحلقتين السابقتين سخر باسم يوسف من الممثله اثار الحكيم وايضا من ترشح المشير عبدالفتاح السيسى للرئاسه
واجرت احد الصحف حوارا صحفيا مع اثار الحكيم وقالت انها معجبه بباسم يوسف لكنه قد يفقد قدرته فى جزء من الحلقه وقد يخسر بعض من جمهوره بسبب ذلك
وقالت باسم يوسف بشكل عام هو مبدع مثل باقى زمايله لكنه لا يحافظ دائما على ابداعه
اقرأحوار اثار الحكيم وماذا قالت على باسم يوسف
عند سؤالها ما رائيك فى باسم يوسف وبرنامجه ؟
اجابت بالطبع باسم يوسف موهوب جدا ومبدع، ولكنه مثل أى فنان آخر له جمهور يحبه ومعجبون به مثلى أنا آثار الحكيم لى جمهور يحبنى ومعجب بجميع أعمالى، ولكن يأتى مسلسل عادى أو سطحى فيغضب الجمهور منى، لأن العمل لم يكن على نفس مستوى الأعمال الأخرى التى اعتاد عليها".
وتتابع: "وإذا نظرنا إلى باسم يوسف أو ما يقدمه فهو نفس الموقف، بمعنى إنه يقوم بأداء رائع فى الحلقة، ولكن يخفق فى جزء منها، بالتأكيد هذا لا يلغى موهبته أو ينفى إعجاب الجمهور به فالجمهور أيضا يريد من الممثل فى هذا الوقت أن يعود لنفس المستوى، وأن يقدم له ما يمتعه ويشبع رغباته".
وعند سؤالها ما ردك على ما قاله باسم يوسف عن آثار الحكيم؟
كما قلت مسبقا إنه أحيانا يخفق فى تقديم جزء من البرنامج، ولكن هذا لا يتعارض مع كونه مبدع وموهوب ودمه خفيف وذكى وقارئ، ولكن لا يوفق فى تقديم جزء، فمثلا فى حلقة هذا الأسبوع أغلبها كانت عن المشير السيسى طوال الحلقة السيسى، وكأنه يمثل له عقدة أو لم يصدق أن هناك الكثير من المصريين يحبونه".
وتتابع: "وفى رمضان كان هناك عمل للفنانة الجميلة ليلى علوى، ونتج عن ذلك
أن المحال التجارية تداولت بلحا فى الأسواق أطلقوا عليه الباعة "بلح ليلى
علوى" وهذا كان دليل أن عمل ليلى لقى نجاحا كبيرا هذه السنة، وبالتالى
فهذه نفس الحكاية إنه لم يصدق باسم يوسف أن الكثيرين من أبناء الشعب
المصرى يؤيدون الفريق السيسى".
"كما أن هناك عددا كبيرا من الاحتفالات برؤساء ورموز العالم فى مناسبتهم الخاصة، وهذا دليل قوى على حب الناس لهم، فأنا أذكر أنه كان هناك احتفال كبير بعيد زواج أوباما، وتمت طباعة صورته على عدد كبير من الـ"تى شرتات" و"المجلات" التى مثلت دعايا كبيرة له وحب عدد كبير من أفراد المجتمع الأمريكى لرئيسهم، وفى مجتمعنا أيضا رأينا تلبية 30 مليون مصرى لطلب السيسى لهم فى محاربة الإرهاب، وهذا دليل قوى على حبهم له والتفافهم حول قرارته الصائبه، وإن اعتبرنا وجود 3 مليون منافق من بين من لبوا النداء فالباقى بالتأكيد لم يكونوا من المنافقين".
"كما أن هناك عددا كبيرا من الاحتفالات برؤساء ورموز العالم فى مناسبتهم الخاصة، وهذا دليل قوى على حب الناس لهم، فأنا أذكر أنه كان هناك احتفال كبير بعيد زواج أوباما، وتمت طباعة صورته على عدد كبير من الـ"تى شرتات" و"المجلات" التى مثلت دعايا كبيرة له وحب عدد كبير من أفراد المجتمع الأمريكى لرئيسهم، وفى مجتمعنا أيضا رأينا تلبية 30 مليون مصرى لطلب السيسى لهم فى محاربة الإرهاب، وهذا دليل قوى على حبهم له والتفافهم حول قرارته الصائبه، وإن اعتبرنا وجود 3 مليون منافق من بين من لبوا النداء فالباقى بالتأكيد لم يكونوا من المنافقين".
ما تعليقك على الألفاظ التى يرددها باسم يوسف فى بعض الأوقات بحلقاته؟
هذا مرفوض تماما، لأن الخروج عن المألوف فى بعض الأحيان أو استخدام الإيحاءات الجنسية مرفوض وليس له علاقة بعادتنا أو تقاليدنا أو تاريخنا وطبيعة مجتمعاتنا، ويعتبر نوعا من أنواع الضعف لأن لو منجحتش من غير إيحاءات جنسية أو ما يسمى بالتوابل التجارية فهذا يعتبر عجز وضعف، مثل فيلم سينمائى يضع المخرج فيه مشاهد إغراء أو توابل لكى ينجح الفيلم لأنه غير قادر أن ينجح فيلمه دون هذه التوابل أو الإغراءات فهذا مرفوض تماما ويعتبر فشلا".